أكد الدكتور النفسي جمال فرويز أن الفنان محمد رمضان يشعر بـ"اللادنيا" ألّا وهى أنه كان فى وضع اجتماعى متدن، وأصبح فى مكانة كبيرة ومعه فلوس كثيرة فهذه الحالة يشعر بعدم تصديق ما وصل إليه لذلك تكون أفعاله وتصرفاته غير محسوبة.
وأضاف الدكتور أنه بالفعل حقق نجاحات ولأنه لم يتخيل أن يكون النجاح بهذا الشكل لذلك فهو أصبح مثل الطاووس طائر بريش جميل ولكنه بدون لحم لذلك فإنه لن يستمر فيما يفعله كثيرًا، وعليه أن يختار شخصًا ناضجًا وواعيًا يكون مستشاره الفني والإعلامي لكي ينقذه من الحالة التى وصل لها.
واشارالدكتور فرويز إلي أن الالقاب التي يحصل عليها الفنانين على مدار التاريخ تأتي من الجمهور وليس من الفنان فهي أشياء لا تباع ولا تشتري لذلك فهو شخص ليس متزن.
وقال الدكتور إبراهيم مجدى حسين المختص فى الطب النفسى" ما يفعله محمد رمضان بالحديث عن نفسه مستخدمة لفظ "الأنا" هو أنحراف في الشخصية، فسلوكياته وتصرفاته غارقة فى الغرور، والأنانية، والفخر، والاعتزاز بالذات بشكل مرض وتعسفى على عكس الواقعية، والموضوعية، ويعتبرون أن هذا السلوك أفتك الأسلحة التى تدمر وتخرب الذات البشرية وتعرقلها علي الإنجاز والتميز".
وأكّد الدكتور مجدي أنه قد يكون سلوك رمضان الأنانى مبررًا حين نتذكر مظلومياته، عندما كان فى بداياته، ودائمًا يتحدث عنها مع كل ظهور تليفزيونى".
وكشف الموسيقار رضا رجب عضو مجلس نقابة الموسيقيين أن الفنان محمد رمضان بالأغنيتين اللتين قدمهما "نمبر وان" و"أنا الملك" انتقل إلى مجال المزيكا ولذلك فنحن فى نقابة المهن الموسيقية سنجتمع بشكل طارئ، وعاجل من أجل حسم مصير رمضان، وبعد ذلك يجتمع نقيب الموسيقيين هانى شاكر مع مسعد فودة نقيب السينمائيين وأشرف زكى نقيب المهن التمثيلية من أجل اتخاذ قرار تجاه محمد رمضان.
وحرص الفنان محمد رمضان على توجيه رسالة خاصة إلى منتقديه عبر حساباته علي السوشيال ميديا أوضح فيها ملابسات الفيديو كليب حيث قال" أول حاجة كليب "نمبر وان" و"أنا الملك" دول ما قصدش بيهوم حد من جمهوري لأن انتو إللى عملتوا محمد رمضان لكن في ناس كتير نفسها ماتشفش محمد رمضان فى التمثيل ولمه بيشفونى بيعملو ان هما حبايبي".
وأضاف محمد رمضان قائلا " عارف إن الملك هو الله أنا مش يهودى، وإحنا ناس بتفهم وأبسط حاجة عندنا عادل إمام واخد لقب الزعيم، واحنا عرفين إن الزعيم والملك هو الله وأنا لست مغرور ومن يتعامل معى يعرفنى جيدًا ودعوتى يارب علينى ووطى نفس".
GMT 17:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر
درة تؤكد أن الفن رسالة إنسانية وترفض العالمية على حساب القضية الفلسطينيةGMT 13:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر
قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتويةGMT 13:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر
أفكار في الديكور للحصول على غرفة معيشة مميزة في 2025GMT 13:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر
الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرةGMT 10:43 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر
تنسيق ملابس الجلد باحتشام للحصول على أجمل الإطلالات الشتوية للمحجبات Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك